Our Lebanon As Teenagers…

In Lebanon there’s a lot of teenagers and young adults, they like to party hard and have fun. Some young adults go and have a drink and dinner. There’s a lot of places in Lebanon such as Pubs, Café, Restaurants. Lebanese people and mostly teenagers are famous for smoking Shisha. Some people use this traditional tool to get rid of stress. Lebanon is the only country where Shisha is a tradition enjoyed by many and it’s really cheap. You can even get it delivered to your house for L.B.P 5000 only ($ 3.40)!! As for the food, Lebanese food is one of the most delicious cuisine worldwide. we serve hummus, tabouleh, Fatouche, Vine leaves and loads of other dishes, these were just the starters. For the main dish we have Mashewe, Moghrabiye and many more. Finally for deserts we have Baklava, Maamoul, Hnoud el set, Kalej and others. In Lebanon as you’ve understood, people love good life!!!
Ghida Hachwi
Karim Bennani
1 Es 1

Our Lebanon written by Omar Al abed and Yara Abou Zaki 

Summer in Lebanon written by Dandachli Noura and El Hachoui Ghida in 1L and Saad Céline and Challah Haya in 1ES1

___________________________________________________________________________

A l’occasion du 13 avril, début de la guerre civile libanaise, et dans la perspective de l’éducation à la paix, Madame Lamia HITTI (enseignante d’histoire-géographie) et Madame Soulaf MATTAR(enseignante de français ), avec leurs élèves des classes de  seconde et de première ont organisé  une rencontre, au théâtre du LAK, autour de la « Mémoire de la guerre ».

Le projet « Mémoire de la guerre » vue par les médias libanais

الخميس 6 نيسان 2017 – العدد 6031 – صفحة 7

«الحرب اللبنانية».. بعيون تلامذة «ليسيه عبد القادر»

حضرت الحرب اللبنانية بما تمثله في ذاكرة اللبنانيين في مشروع تلامذة «ليسيه عبد القادر» الذي تضمن رؤية الناشئة لتلك المرحلة التي يستعد لبنان لإحيائها في 13 نيسان المقبل.

فقبل أسبوع من الذكرى 42 للحرب الأهلية، وبطلب من السيدة نازك رفيق الحريري، أقامت المدرسة لقاء حول المشروع في مسرح المدرسة، استهل بترحيب من المربيتين سلاف مطر ولمى حتي اللتين عرضتا تجربتهما وانطباعتهما عن تلك المرحلة في بيروت «الشرقية والغربية» والمعاناة المشتركة التي عاشها أبناء المدينة، مع التشديد على أنه «صحيح أن الحرب انتهت لكنها حاضرة في الذاكرة، واللقاءهو لنقل الصورة الى الناشئة وأخذ العِبر للاستفادة من تلك التجربة لبناء مستقبل قوامه الوحدةعبر جسور الوحدة».

بعد ذلك، تم عرض وثائقي تضمن صوراً عما خلّفته الحرب من دمار طال البشر والحجر، ثم قدّمت مجموعة تلامذة في الأول والثاني ثانوي عبارات وشهادات عن رؤيتهم لما عاناه لبنان أيام الحرب. وترافق ذلك مع قيام مجموعة أخرى بترجمة تلك الرؤية عبر رسومات مباشرة بإشراف سنان حلاق سيتم عرضها في المدرسة حتى 13 الحالي.

وبعد قصيدة كانت المربية السابقة نجاة شهاب الدين تلقتها من إحدى التلميذات وألقتها باسمها سلاف مطر، كانت مداخلتان لكل من الأستاذين نديم عبدو ورفيق خوري عن تجربتهما خلال الحرب أثناء تأدية مهامهما كعناصر في الصليب الأحمر اللبناني والمخاطر التي كانا يتعرضان لها خلال العبور من منطقة الى أخرى، بالإضافة الى فظاعة المشاهد التي مرت عليهما خلال نقل المصابين والجرحى جراء الاقتتال الذي كان حاصلاً.

وتحدثت رئيسة لجنة أهالي المفقودين والمخففين قسراً في لبنان وداد حلواني عن تجربتها التي بدأت منذ خطف زوجها في أيلول 1982 حتى اليوم، والنضال الذي خاضته مع ذوي المخطوفين والمفقودين الذين لا يزالون يعيشون تداعيات حرب لم تنتهِ عندهم لأنهم لم يعرفوا حتى الآن ما هو مصير أبنائهم وأزواجهم.

وعرضت حلواني للانعكاسات التي خلّفتها تلك الحرب على الكثير من العوائل، وشددت على ضرورة اطلاع الجيل الجديد عليها لأخذ العِبر منها والتوقيع على العريضة التي سيتم إطلاقها في 13 الحالي والتي تدعو الدولة الى تحمّل مسؤولياتها والبدء بحل فوري لقضيتهم من خلال جمع وحفظ العينات البيولوجية للأهالي كمدخل للتعرف على المخطوفين والمفقودين وكذلك إنشاء هيئة وطنية مستقلة مهمتها البحث عنهم.

ثم قدّم المربي سامي قوشان مداخلة عن الحرب اللبنانية وأثرها على الشباب وكيفية الاتعاض مما خلّفته. بعد ذلك تم تقديم أغنية وطنية. واختتم اللقاء بالتوقيع على العريضة الخاصة بأهالي المخطوفين والمفقودين.

الأربعاء 05 نيسان 2017 الساعة 18:31تربية وثقافة

ليسيه عبد القادر نظمت لقاء عنرؤية الناشئة لمرحلة الحرب الاهلية

اقامت مدرسة « ليسيه عبد القادر » لقاء حول مشروع لتلامذتها تضمن رؤية الناشئة لمرحلة الحرب الاهلية التي يستعد لبنان لإحياء ذكراها ال 42 في 13 نيسان، بطلب من السيدة نازك رفيق الحريري.

استهل اللقاء بترحيب من المربيتين سلاف مطر ولمى حتي اللتين عرضتا تجربتهما وانطباعاتهما عن تلك المرحلة في بيروت « الشرقية والغربية » والمعاناة المشتركة التي عاشها أبناء المدينة »، مشددتين على أنه « صحيح أن الحرب انتهت لكنها حاضرة في الذاكرة، واللقاء هو لنقل الصورة الى الناشئة وأخذ العبر للاستفادة من تلك التجربة لبناء مستقبل قوامه الوحدة عبر جسورالوحدة ».

بعد ذلك، تم عرض وثائقي تضمن صورا عما خلفته الحرب من دمار طال البشر والحجر، ثم قدمت مجموعة تلامذة في الأول والثاني ثانوي عبارات وشهادات عن رؤيتهم لما عاناه لبنان أيام الحرب. ومجموعة أخرى ترجمت تلك الرؤية عبر رسومات مباشرة بإشراف سنان حلاق سيتم عرضها في المدرسة حتى 13 الحالي.

مداخلتان
وبعد قصيدة لاحدى التلميذات ألقتها باسمها سلاف مطر، كانت مداخلتان لكل من نديم عبدو ورفيق خوري عن تجربتهما خلال الحرب أثناء تأدية مهامهما كعناصر في الصليب الأحمر اللبناني والمخاطر التي كانا يتعرضان لها خلال العبور من منطقة الى أخرى، بالاضافة الى فظاعة المشاهد التي مرت عليهما خلال نقل المصابين والجرحى جراء الاقتتال الذي كان حاصلا.

حلواني
وتحدثت رئيسة لجنة أهالي المخطوفين والمفقودين في لبنان وداد حلواني عن تجربتها « التي بدأت منذ خطف زوجها في أيلول 1982 حتى اليوم، والنضال الذي خاضته مع ذوي المخطوفين والمفقودين الذين لا يزالون يعيشون تداعيات حرب لم تنته عندهم لأنهم لميعرفوا حتى الآن ما هو مصير أبنائهم وأزواجهم ».

وعرضت حلواني « للانعكاسات التي خلفتها تلك الحرب على الكثير من العوائل »، مشددة على « ضرورة اطلاع الجيل الجديد عليها لأخذ العبر منها والتوقيع على العريضة التي سيتم اطلاقها في 13 الحالي والتي تدعو الدولة الى تحمل مسؤولياتها والبدء بحل فوري لقضيتهم من خلال جمع وحفظ العينات البيولوجية للأهالي كمدخل للتعرف على المخطوفين والمفقودين وكذلكإنشاء هيئة وطنية مستقلة مهمتها البحث عنهم ».

قوشان
ثم قدم المربي سامي قوشان مداخلة عن الحرب اللبنانية وأثرها على الشباب « وكيفية الاتعاظ مما خلفته ».

بعد ذلك تم تقديم أغنية وطنية. واختتم اللقاء بالتوقيع على الع ريضة الخاصة بأهالي المخطوفين والمفقودين.